تفريغ مقطع : من الذي يفجر المساجد...؟! خوارج العصر

من الذي يفجر المساجد...؟! خوارج العصر

واليوم يخشى الرَّجُل على ولده بل يخشى الرَّجُل على نفسه أن يخرج ولا يعود,

يفجرون  المساجد,

يقتلون الأبرياء,

هم الذين يقتلون الرُّكَّعِ السجود,

ويدعو داعيهم من خوارجهم عاملهم الله بعدله على الذين يقتلون الرُّكَّعِ السجود,

مَن الذي يقتل الرُّكَّعِ السجود؟!

من الذي يفجر المساجد؟!

من الذي ينتهكُ الحرمات؟!

مَن الذي يشيعُ الفوضى في البلاد؟!

مَن الذي لا يتَّقي الله في أرض ولا في عِرض؟!

مَن الذي لا يتَّقي الله في دين؟!

ألا شاهت الوجوه .

خوارج العصر

التعليقات


مقاطع قد تعجبك


  ولا تأخذكم بهما رأفة في دين الله
  لمَاذا أنت غَضُوب لا يقِفُ أمامَ غضَبِكَ أحد؟
  احْذَرْ مِنَ الفَارِغِين البَطَّالِين
  بدعة خروج النساء للمقابر أول رجب أو أول خميس منه
  أيسجد القلب؟!
  انقسم شباب الأمة اليوم إلى ثلاثة أقسام... على الرغم من أنهم صمام أمانها!!
  ضع خدي على الأرض عسى أن يرى ذلي فيرحمني
  تَذَكَّر مَن صَامَ مَعَنَا العَامَ المَاضِي وَصَلَّى العِيد
  الخوارجُ قديمًا وحديثًا ﻻ يقاتلونَ الكُفَّار
  ((الحلقة الأُولَى)) ((الإلحاد وبداية نشأته))
  زنا وفحش وخمر وسُحت وظلم وطغيان!! هل هذه هي الأخلاق التي تريدون أن تتعلموها؟!
  عليكَ أن تَتَحمَّلَ أذاها
  تزكية فضيلة الشيخ العلامة رسلان لابنه عبد الله
  كَفَّرُوهُم!! جَعَلُوهُم مُرْتَدِّينَ!! إِذَنْ حَلَالٌ دَمُهُم؛ حَرامٌ حَيَاتُهُم, حَلَالٌ أَعْرَاضُهُم؛ حَرَامٌ بَقَاؤُهُم, فَلْيَذْهَبُوا إِلَى الجَحِيمِ!!
  وما على المرء باس لو شتمه جميعُ الناس، وصِينت الديانة.
  • شارك

نبذة عن الموقع

موقع تفريغات العلامة رسلان ، موقع يحتوي على العشرات من الخطب والمحاضرات والمقاطع المفرغة لفضيلة الشيخ العلامة أبي عبدالله محمد بن سعيد رسلان-حفظه الله- . كما يعلن القائمون على صفحة وموقع تفريغات العلامة رسلان -حفظه الله- أن التفريغات للخطب ليست هي الشكل النهائي عند الطباعة، ولكن نحن نفرغ خطب الشيخ حفظه الله ونجتهد في نشرها ليستفيد منها طلاب العلم والدعاة على منهاج النبوة في كل أنحاء الدنيا، ونؤكد على أنَّ الخطب غير مُخرَّجة بشكل كامل كما يحدث في خطب الشيخ العلامة رسلان المطبوعة وليست الكتب المنشورة على الصفحة والموقع هي النسخة النهائية لكتب الشيخ التي تُطبع...وهذه الكتب ما هي إلا تفريغ لخطب الشيخ، غير أنَّ كتب الشيخ التي تُطبع تُراجع من الشيخ -حفظه الله- وتُخرج. والتفريغ عملٌ بشريٌ، ونحن نجتهد في مراجعة التفريغات مراجعة جيدة، فإذا وقع خطأ أو شكل الخطب كما نخرجها -إنما نُحاسب نحن عليها والخطأ يُنسب لنا وليس للشيخ -حفظه الله-.

الحقوق محفوظة لكل مسلم موقع تفريغات العلامة رسلان