وهذه رسالة كتبها أبٌ لابنه على إِثْرِ قسوةٍ بدرت منه وعَنْفٍ ظهرَ عليه –على الأبِ لا على الطفل-. كتب: يا بُنَيَّ، أَكتبُ هذا وأنت راقدٌ أمامي على فِراشِك، سَادِرٌ في نومِك، وقد توسدْتَّ كفَّكَ الصغير، وانعقدَت خُصلات شَعْرك الذهبيِّ فوق جبهتك الغَضَّة. فمنذ لحظات خَلَت، كنتُ جالسًا إلى مكتبي أطالعُ الكتاب وإذا بفَيْضٍ غامرٍ مِن الندمِ يَطْغَى عليَّ، فما تمالكتُ إلَّا أنْ تسللتُ إلى مَخدعِك ووَخْزُ الضميرِ يُصْليني نارًا. وإليك الأسبابَ يا بُنَيَّ التي أشاعت الندمَ في نَفْسِي: أَتَذْكُرُ صباح اليوم؟ لقد عنَّفتُك وأنت ترتدي ثيابك تأهُّبًا للذهابِ إلى المدرسة، لأنك عَزَفْتَ عن غَسْلِ يديك، واستعضتَّ عن ذلك بمَسْحِهما بالمِنشفة.ولُمْتُك لأنك لم تُنَظِّف حِذاءك كما ينبغي، وصِحْتُ بك مُغضبًا؛ لأنك نثرتَ بعض الأدوات عَفْوًا على الأرض! وعلى مائدةِ الإفطار، أحصيتُ لك الأخطاءَ واحدةً واحدة: فقد أَرَقْتَ حِسَاءَكَ، والتهمتَ طَعَامَك، وأَسْنَدتَّ مِرْفَقيْك إلى حَافَةِ المائدة، وَوَضَعْتَ نصيبًا مِن الزُّبْدِ على خُبزك أكثرَ مما يقتضيه الذَّوق! وعندما وَلَّيتَ وَجْهَكَ شَطْرَ مدرستك، واتخذتُ أنا الطريق إلى محطةِ القطار، التفتَّ إليَّ ولوَّحْتَ لي بيدك الصغيرة، وهتفت: ((مع السلامةِ يا أبي))؛ وقَطَّبْتُ لك جَبيني ولم أُجبك، ثم أعدتُّ الكَرَّة في المَسَاء ، ففيما كنت أعبرُ الطريق؛ لَمَحتُك جاثيًا على رُكبتيك تلعب، وقد بَدَت على جوربيك ثقوب، فأذللتُكَ أمام أقرانِك، إذ سَيَّرتُك أمامي إلى المنزلِ مُغْضَبًا باكيا، إنَّ الجوارب يا بُني غاليةُ الثمن ولو كنتَ أنت الذي تشتريها لتوفرتَ على العنايةِ بها و الحرصِ عليها. أفتتصورُ هذا يحدثُ مِن أَب؟! ثم أَتَذَكَّرُ بعد ذلك، وأنا أطالع في غرفتي، كيف جئتَ تَجُرُّ قدميك متخاذلًا، وفي عينيك عتابٌ صامت، فلمَّا نَحيَّتُ الكتاب عني وقد ضاقَ صدري لقَطْعِك عليَّ حَبْلَ خَلْوتي، وقفتَ بالبابِ مُترددًا، فصِحْتُ بك أسألُك: ماذا تريد؟! لم تقُل شيئًا، ولكنَّك يا بُنَيَّ اندفعتَ إليَّ، وطوَّقْتَ عُنقي بذِراعيك وقبَّلتَنِي، وشددتَ ذراعيك الصغيرتين حولي في عاطفةٍ أودعها اللهُ قلبَك الطاهر مزدهرة، لم يَقو حتى الإهمالُ على أنْ يذوي بها. ثم انطلقتَ مُهرولًا، تصعد الدَّرَجَ إلى غرفتك. يا بُنَيَّ، لقد حدثَ بعد ذلك ببُرْهَةٍ وجيزةٍ، أنْ انزلقَ الكتابُ مِن بين أَصَابعِي، وَعَصَفَ بنَفْسِي أَلَمٌ عَات. يا الله! إلى أين كانت العادةُ تسيرُ بي؟! عادةُ التفتيشِ عن الأخطاء! عادةُ اللومِ والتأنيب؟! أكانَ ذلك جَزاؤك مِنِّي على أنَّكَ مَا زِلْتَ طِفْلًا؟! كلَّا، لم يكُن مَرَدُّ الأمرِ أني لا أُحبك، بل كان مَرَدُّهُ أني طالبتُك بالكثير، برَغْمِ طفولِتك! كنتُ أقيسُك بمقياسِ سِنِّي وخِبْرَتِي وتجاربِي. ولكنَّك كنتَ في قرارةِ نَفْسِك تعفو وتُغْضِي، وكان قلبُك الصغير كبيرًا كِبَرَ الفَجْرِ الوَضَّاءِ في الأُفُقِ الفَسيح. فقد بَدَا لي هذا في جلاء مِن العاطفةِ المهمة التي حَدَت بِكَ إلى أنْ تندفعَ إليَّ مع قسوتي عليك وتُقَبِّلنِي قُبْلَةَ المساء. لا شيء يَهُمُّ الليلة يا بُنَيَّ! لقد أتيتُ إلى مَخْدَعِك في الظلام، وجَثَوْتُ أَمَامَك موصومًا بالعار، وإنه لتَفكيرٌ ضعيف. أعرفُ أنَّك لن تفهمَ مِمَّا أقولُ شيئًا لو قُلْتُهُ لك في يَقَظتِك، لكنِّي مِن الغَدِ سأكونُ أَبًا حَقًّا، سأكونُ زميلًا وصديقًا، سأَتألمُ عندما تتألم، وسأضحكُ عندما تضحك، وسَأَعضُّ لساني إذا اندفَعَت إليك كلمةٌ مِن كلماتِ اللومِ والعِتابِ، وسَأَرُدِّدُ على الدوامِ -كما لو كنتُ أراجعُ محفوظي-: إنْ هو إلَّا طِفْل. لشَدَّ ما يَحُزُّ في نَفْسِي أنني نظرتُ إليكَ كرَجُل، إلَّا أنني وأنا أَتَأملُك الآن مُنْكَمِشًا في مَهْدِك؛ أَرَى أنَّكَ مَا زِلْتَ طِفْلًا وبالأمسِ القريبِ كُنْتَ بين ذراعيِّ أُمِّك يستندُ رَأْسُك الصغير إلى كَتِفِهَا. وقد حَمَّلْتُكَ فوقَ طاقتِك!
أَسْمَاءُ اللهِ الْحُسْنَى .. بَرَكَتُهَا وَأَثَرُ فَهْمِهَا فِي حَيَاتِنَا
فَضْلُ الشَّهَادَةِ وَوَاجِبُنَا نَحْوَ أُسَرِ الشُّهَدَاءِ
الْإِسْلَامُ مَصْدَرُ السَّعَادَةِ وَالصَّلَاحِ لِلْعَالَمِ
الشِّتَاءُ.. أَحْكَامٌ وَآدَابٌ وَمَحَاذِير
حُقُوقُ الْوَالِدَيْنِ وَذَوِي الْأَرْحَامِ
مَفْهُومُ الشَّهَادَةِ بَيْنَ الْحَقِيقَةِ وَالِادِّعَاءِ
حُبُّ اللهِ وَرَسُولِهِ بَيْنَ الْحَقِيقَةِ وَالِادِّعَاءِ
فَضَائِلُ الِاسْتِغْفَارِ
السَّمَاحَةُ عَقِيدَةً وَسُلُوكًا
التَّرْشِيدُ فِي حَيَاتِنَا مَوْضُوعَا الْمِيَاهِ، وَالْإِنْفَاقِ فِي رَمَضَانَ أُنْمُوذَجًا
سُبُلُ بِنَاءِ الْأُمَمِ وَدَوْرُ الْفَرْدِ فِيهَا
إِيمَانُ وَوَحْدَةُ الْأُمَّةِ الْإِسْلَامِيَّةِ سَبِيلُ عِزَّتِهَا وَحِمَايَةِ مُقَدَّسَاتِهَا
الْأَمَل
مَرَاحِلُ وَسِمَاتُ بِنَاءِ الشَّخْصِيَّةِ فِي السُّنَّةِ النَّبَوِيَّةِ
أَهْلُ الِاسْتِجَابَةِ فِي الْقُرْآنِ وَالسُّنَّةِ
((اغْتِنَامُ عَهْدِ الشَّبَابِ فِي بِنَاءِ الذَّاتِ)) -إِتْقَانُ الْعِبَادَةِ وَإِتْقَانُ الْعَمَلِ-
الْإِيمَانُ وَآثَارُهُ فِي الْفَرْدِ وَالْمُجْتَمَعِ
إِنْسَانِيَّةُ الْحَضَارَةِ الْإِسْلَامِيَّةِ
الزَّكَاةُ وَالصَّدَقَاتُ وَدَوْرُهُمَا فِي التَّنْمِيَةِ الْمُجْتَمَعِيَّةِ
تَقْدِيمُ الْمَصْلَحَةِ الْعَامَّةِ عَلَى الْخَاصَّةِ وَأَثَرُهَا فِي اسْتِقْرَارِ الْمُجْتَمَعَاتِ وَبِنَاءِ الدُّوَلِ
أَكْلُ الْحَلَالِ
الْقِيَمُ الْمُجْتَمَعِيَّةُ
تَرْبِيَةُ الْأَوْلَادِ عَلَى مِنْهَاجِ النُّبُوَّة وَحُقُوقُهُمْ فِي الْإِسْلَامِ
وَلَكِنْ يُعَذِّبُكَ عَلَى خِلَافِ السُّنَّةِ
مَظَاهِرُ الْإِيجَابِيَّةِ فِي الْإِسْلَامِ
ضَوَابِطُ الْأَسْوَاقِ وَآدَابُهَا
الخَوْفُ مِن اللهِ وَثَمَرَاتُهُ وآثَارُهُ عَلَى الفَرْدِ وَالمُجْتَمَعِ
السُّنَنُ الْإِلَهِيَّةُ فِي الْقُرْآنِ الْكَرِيمِ
الدِّينُ وَالْوَطَنُ مَعًا.. بِنَاءٌ لَا هَدْمَ
فَضْلُ تَعْلِيمِ الْعِلْمِ
الْوَطَنِيَّةُ بَيْنَ الْحَقِيقَةِ وَالِادِّعَاءِ
مَفْهُومُ عَهْدِ الْأَمَانِ فِي الْعَصْرِ الْحَاضِرِ
مَكَانَةُ الشُّهَدَاءِ وَوُجُوبُ الْأَخْذِ بِالْأَسْبَابِ
الْهِجْرَةُ غَيْرُ الشَّرْعِيَّةِ وَالْحِفَاظُ عَلَى الْأَنْفُسِ
سمات وسلوك الشخصية الوطنية في ضوء الشرع الحنيف
الْآدَابُ وَالْحُقُوقُ الْعَامَّةُ لِلْمُجْتَمَعِ وَأَثَرُهَا فِي رُقِيِّهِ وَبِنَاءِ حَضَارَتِهِ
«محمد أسد» وحقيقة الإسلام
هَذَا هُوَ الْإِسْلَامُ الْعَظِيمُ
قِيمَةُ الِاحْتِرَامِ
الْحَقُّ فِي الْقُرْآنِ الْكَرِيمِ وَتَطْبِيقَاتُهُ فِي حَيَاتِنَا
اغْتِنَامُ الْأَوْقَاتِ وَمَخَاطِرُ إِضَاعَتِهَا
عقائد الكفر تغزو الشباب
الْحَلَالُ بَيِّنٌ وَالْحَرَامُ بَيِّنٌ
حَقُّ الزَّمَالَةِ وَالْجِوَارِ
الْحَمْدُ فِي الْقُرْآنِ وَالسُّنَّةِ
التَّكَافُلُ الْمُجْتَمَعِيُّ وَاجِبُ الْوَقْتِ
النِّفَاقُ... عَلَامَاتُهُ، وَخُطُورَتُهُ
عِنَايَةُ الْقُرْآنِ الْكَرِيمِ بِالزَّمَنِ وَحَدِيثُهُ عَنِ الْأَيَّامِ وَالسِّنِينَ
خِدْمَةُ الْمُجْتَمَعِ بَيْنَ الْعَمَلِ التَّطَوُّعِيِّ وَالْوَاجِبِ الْكِفَائِيِّ وَالْعَيْنِيِّ
الْقُرْآنُ الْكَرِيمُ وَأَثَرُهُ فِي زِيَادَةِ الْإِيمَانِ وَتَرْسِيخِ الْقِيَمِ الْأَخْلَاقِيَّةِ
عِنَايَةُ الْقُرْآنِ الْكَرِيمِ بِالْقِيَمِ الْأَخْلَاقِيَّةِ
الْإِسْلَامُ وَالْعِلْمُ
مُحَاسَبَةُ النَّفْسِ.. مَاذَا قَدَّمَتْ لِدِينِهَا وَدُنْيَاهَا وَوَطَنِهَا
حِمَايَةُ الشَّأْنِ الْعَامِّ وَالْمَصْلَحَةِ الْعَامَّةِ
تَقْدِيرُ الْمَصْلَحَةِ وَتَنْظِيمُ الْمُبَاحِ
مَنْزِلَةُ الشُّهَدَاءِ عِنْدَ رَبِّهِمْ
صِلُوا أَرْحَامَكُمْ
فَرِيضَةُ الزَّكَاةِ وَأَثَرُهَا فِي التَّكَافُلِ وَالتَّوَازُنِ الْمُجْتَمَعِيِّ
الحَمَّادُون
مَعَانِي الْخِيَانَةِ وَخَطَرُهَا عَلَى الْأَفْرَادِ وَالْمُجْتَمَعَاتِ
عَالَمِيَّةُ الرِّسَالَةِ الْمُحَمَّدِيَّةِ كَمَا يَجِبُ أَنْ نَفْهَمَهَا
الْمَسْجِدُ.. مَكَانَتُهُ وَآدَابُهُ وَدَوْرُهُ فِي الْمُجْتَمَعِ
عُلُوُّ الْهِمَّةِ سَبِيلُ الْأُمَمِ الْمُتَحَضِّرَةِ
مِنْ مَظَاهِرِ الْعَظَمَةِ فِي الشَّرِيعَةِ الْإِسْلَامِيَّةِ السَّمَاحَةُ وَالتَّيْسِيرُ
تيقظ وانتبه !!
احْتِرَامُ النِّظَامِ الْعَامِّ فِي ضَوْءِ الشَّرِيعَةِ الْإِسْلَامِيَّةِ
أُمَّةُ اقْرَأْ.. أُمَّةُ أَتْقِنْ..بَيْنَ عُلَمَاءِ الْأُمَّةِ وَعُلَمَاءِ الْفِتْنَةِ
مفتاح دعوة المرسلين
التَّاجِرُ الْأَمِينُ
الْقُرْآنُ الْكَرِيمُ كِتَابُ رَحْمَةٍ لِلْعَالَمِينَ
الصَّلَابَةُ فِي مُوَاجَهَةِ الْجَوَائِحِ وَالْأَزْمَاتِ
الْآدَابُ الْعَامَّةُ وَأَثَرُهَا فِي رُقِيِّ الْأُمَمِ
الْإِيمَانُ وَالْعِلْمُ
الْعَدْلُ وَأَثَرُهُ فِي اسْتِقْرَارِ الْمُجْتَمَعِ
حَقُّ الْوَطَنِ وَالْمُشَارَكَةُ فِي بِنَائِهِ
مَسْئُولِيَّةُ الْمُسْلِمِ الْمُجْتَمَعِيَّةُ وَالْإِنْسَانِيَّةُ وَشَعْبَانُ وَحَصَادُ الْعَامِ
التَّفَوُّقُ الْعِلْمِيُّ وَأَثَرُهُ فِي تَقَدُّمِ الْأُمَمِ
خَيْرِيَّةُ الْأُمَّةِ وَخَيْرِيَّةُ نَبِيِّهَا ﷺ
دُرُوسٌ عَظِيمَةٌ مِنْ يَوْمِ أُحُدٍ
الْإِسْلَامُ دِينُ النَّظَافَةِ
أَهَمِّيَّةُ الِاسْتِثْمَارِ فِي حَيَاتِنَا
مصر بين حاضر الكفايات وماضي المجاعات
مَكَارِمُ الْأَخْلَاقِ وَأَثَرُهَا فِي بِنَاءِ الْحَضَارَاتِ
الْمَرَافِقُ الْعَامَّةُ بَيْنَ تَعْظِيمِ النَّفْعِ وَمَخَاطِرِ التَّعَدِّي
الْبِرُّ وَالْوَفَاءُ وَرِسَالَةٌ هَامَّةٌ وَمُتَجَدِّدَةٌ إِلَى الْمِصْرِيِّينَ
بِنَاءُ الْوَعْيِ وَأَثَرُهُ فِي مُوَاجَهَةِ التَّحَدِّيَّاتِ
مَظَاهِرُ الْكِبْرِ وَالِاسْتِعْلَاءِ وَالصَّدِّ عَنْ دِينِ اللهِ -عَزَّ وَجَلَّ-
جَوْهَرُ الْإِسْلَامِ وَرِسَالَتُهُ السَّمْحَةُ
عِنَايَةُ الْإِسْلَامِ بِالنَّشْءِ
أَحْوَالُ الْفَرَجِ وَالشِّدَّةِ
طَلَاقَةُ الْقُدْرَةِ الْإِلَهِيَّةِ فِي الْعَطَاءِ وَالْمَنْعِ
الْأَمَانَةُ صُوَرُهَا وَأَثَرُهَا فِي تَحْقِيقِ الْأَمْنِ الْمُجْتَمَعِيِّ
حسْنُ الْعِشْرَةِ وَحِفْظُهَا
الزَّارِعُ الْمُجِدُّ
فروضُ الكِفَايَات ودَوْرُهَا في تحقيقِ التَّوَازُنِ المُجْتَمَعِيِّ
الصَّانِعُ الْمُتْقِنُ
التَّكَاتُفُ الْوَطَنِيُّ فِي التَّعَامُلِ مَعَ الْأَزْمَاتِ
الْبِنَاءُ الِاقْتِصَادِيُّ السَّدِيدُ وَأَثَرُهُ فِي اسْتِقْرَارِ الْمُجْتَمَعِ
النَّفْعُ الْعَامُّ فِي مِيزَانِ الشَّرْعِ الشَّرِيفِ
المخرج من الفتن
الدِّينُ وَالْإِنْسَانُ
فَرَائِضُ الْإِسْلَامِ غَايَاتُهَا وَمَقَاصِدُهَا
فِقْهُ التَّعَامُلِ مَعَ الرِّيَاحِ وَالْأَمْطَارِ
إِتْقَانُ الصَّنَائِعِ وَالْحِرَفِ وَالْمِهَنِ سَبِيلُ الْأُمَمِ الْمُتَقَدِّمَةِ
ضَوَابِطُ بِنَاءِ الْأُسْرَةِ وَسُبُلُ الْحِفَاظِ عَلَيْهَا
أَهَمِّيَّةُ الْعَمَلِ وَالتَّخْطِيطِ فِي الْإِسْلَامِ وَسُبُلُ التَّغْيِيرِ
صِفَاتُ الْمُؤْمِنِينَ فِي الْقُرْآنِ الْكَرِيمِ
حُقُوقُ الطِّفْلِ قَبْلَ وِلَادَتِهِ
كَفُّ الْأَذَى عَنِ النَّاسِ صَدَقَةٌ
الصِّدْقُ وَأَثَرُهُ فِي صَلَاحِ الْفَرْدِ وَالْمُجْتَمَعِ
الْجَارُ مَفْهُومُهُ وَحُقُوقُهُ
مَفْهُومُ التَّنْمِيَةِ الشَّامِلَةِ
الْمُوَاسَاةُ فِي الْقُرْآنِ الْكَرِيمِ
حُقُوقُ الشَّبَابِ وَوَاجِبَاتُهُمْ
الْمَالُ الْحَرَامُ، وَأَثَرُهُ الْمُدَمِّرُ عَلَى الْفَرْدِ وَالْمُجْتَمَعِ
التَّحْذِيرُ مِنَ الْغَفْلَةِ وَالْبَغْتَةِ فِي الْقُرْآنِ الْكَرِيمِ
((الْفَسَادُ صُوَرُهُ وَمَخَاطِرُهُ)) مُهَذَّبٌ مِنْ كِتَاب: ((حَدِيثُ الْقُرْآنِ عَنْ بُغَاةِ الْفِتْنَةِ وَالْمُفْسِدِينَ فِي الْأَرْضِ))
رَكَائِزُ الْأَمْنِ الْمُجْتَمَعِيِّ
التَّأَسِّي بِأَخْلَاقِ الرَّسُولِ الْكَرِيمِ ﷺ
الْقِيَمُ الْإِنْسَانِيَّةُ فِي سُورَةِ الْحُجُرَاتِ
أَمَانَةُ الْكَلِمَةِ
كيف تصحب النبي صلى الله عليه وسلم ؟
خُطُورَةُ الْمُخَدِّرَاتِ وَالْإِدْمَانِ عَلَى الْفَرْدِ وَالْمُجْتَمَعِ
مَفْهُومُ الْعَمَلِ الصَّالِحِ وَالْعَمَلِ السَّيِّءِ
بِرُّ الْأُمِّ سَبِيلُ الْبَرَكَةِ فِي الدُّنْيَا وَالرَّحْمَةِ فِي الْآخِرَةِ
مَخَاطِرُ الطَّلَاقِ
قَضَاءُ حَوَائِجِ الْمُسْلِمِينَ أَفْضَلُ مِنْ نَوَافِلِ الْعِبَادَاتِ
الْأَمَلُ حَيَاةٌ
الْمَفْهُومُ الْأَوْسَعُ لِلصَّدَقَةِ
الْأُسْرَةُ سَكَنٌ وَمَوَدَّةٌ
حُرْمَةُ المَالِ العَامِّ وَخطُورَةُ التَّعَدِّي عَلَيْهِ
بدع شهر رجب
تعظيم الأشهر الحُرُم
عدة الشهور عند الله وعبث الجاهليين بالتقويم
رجب شهر حرام مُعَظَّم عند الله وذِكر أحاديث ضعيفة واردة فيه
بدعة خروج النساء للمقابر أول رجب أو أول خميس منه
الحكمة من اختصاص الله للأشهر الحُرُم بالحُرمة
نصيحة للشباب عشية العام الدراسي
جملة من البدع والمحدثات تقع في شهر رجب
جملة مختصرة من أحكام عيد الفطر
القول السديد في اجتماع الجمعة والعيد
صيغ التكبير الواردة عن السلف
يوم عاشوراء وفضل صيامه
وصية مهمة جدًا للشباب في بداية العام الدراسي
شَهْرُ رَجَبٍ لَا تَظْلِمْ فِيهِ نَفْسَكَ!
عِبَادَاتُ الْعَشْرِ الْأَوَاخِرِ مِنْ رَمَضَانَ
فَضَائِلُ الْعَشْرِ الْأَوَاخِرِ مِنْ رَمَضَانَ
الْوَالِدُ أَوْسَطُ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ
فَضَائِلُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ
الدَّعْوَةُ إِلَى التَّوْحِيدِ وَبَيَانُ خَطَرِ الشِّرْكِ
ذِكْرُ اللهِ رُوحُ الْحَجِّ
مَا صَحَّ فِي لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ
تَحْوِيلُ الْقِبْلَةِ.. دُرُوسٌ وَعِبَرٌ
رَمَضَانُ شَهْرُ الْجُودِ وَالْعَطَاءِ
رَمَضَانُ دَعْوَةٌ لِلْوَحْدَةِ وَالِائْتِلَافِ
مَعْنَى لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ
حَقِيقَةُ التَّوْحِيدِ: إِفْرَادُ اللهِ بِالْعِبَادَةِ
شَعْبَانُ وَحَصَادُ الْعَامِ
مِنْ مَعَانِي ((لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ)) فِي الْقُرْآنِ
حَجَّةُ النَّبِيِّ ﷺ وَدَعْوَةٌ إِلَى التَّآلُفِ
الْحَجُّ تَوْحِيدٌ للهِ وَاسْتِسْلَامٌ وَرِسَالَةٌ إِلَى الْخَوَارِجِ!
شُرُوطُ ((لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ)) وَنَوَاقِضُهَا
فَضَائِلُ رَمَضَانَ وَجُمْلَةٌ مِنْ أَحْكَامِ الصِّيَامِ وَآدَابِهِ
جُمْلَةٌ مِنْ حِكَمِ وَفَوَائِدِ الصِّيَامِ
فَضَائِلُ يَوْمِ عَرَفَةَ وَجُمْلَةٌ مِنْ سُنَنِ الْأُضْحِيَّةِ وَالْعِيدِ
مَعَانِي وَأَسْرَارُ دُعَاءِ يَوْمِ عَرَفَةَ وَجُمْلَةٌ مِنْ أَحْكَامِ الْأُضْحِيَةِ وَالْعِيدِ
الْعِبَادَةُ لَا تَنْقَطِعُ بَعْدَ رَمَضَانَ!!
الْفَرَحُ فِي الْعِيدِ وَحِمَايَةُ الْوَطَنِ الْإِسْلَامِيِّ
عِيدُنَا وَوَحْدَةُ الْأُمَّةِ
حَالُ الْمُسْلِمِ بَعْدَ رَمَضَانَ
تَوَقَّفْ!
فَضْلُ شَهْرِ المُحَرَّمِ وَيَوْمِ عَاشُورَاء
تَعْظِيمُ الْأَشْهُرِ الْحُرُمِ وَدَعْوَةُ الْخَوَارِجِ لِلتَّوْبَةِ
مَنْ حَقَّقَ التَّوْحِيدَ دَخَلَ الْجَنَّةَ بِغَيْرِ حِسَابٍ
كَيْفَ نَسْتَقْبِلُ شَهْرَ الصِّيَامِ؟
اسْتِقْبَالُ رَمَضَانَ بِتَطْهِيرِ الْقَلْبِ وَاللِّسَانِ
التَّرْهِيبُ مِنَ الْعُقُوقِ وَعَوَاقِبِهِ
فَضْلُ عَشْرِ ذِي الْحِجَّةِ وَصِحَّةُ الْمُعْتَقَدِ
دُرُوسٌ وَعِبَرٌ مِنَ الْإِسْرَاءِ وَالْمِعْرَاجِ
أَهَمِّيَّةُ الدَّعْوَةِ لِلتَّوْحِيدِ
خَوَاتِيمُ الشَّهْرِ وَالتَّوْبَةُ الصَّادِقَةُ
خِتَامُ رَمَضَانَ وَالتَّحْذِيرُ مِنَ الْفَوْضَى!!
فَضَائِلُ التَّوْحِيدِ وَمَا يُكَفِّرُ مِنَ الذُّنُوبِ
خُطُورَةُ التَّعَدِّي عَلَى المَالِ العَامِّ
أَيُّهَا الْمُسْلِمُونَ.. خَافُوا مِنَ الشِّرْكِ وَاحْذَرُوهُ!
أَيُّهَا الْمُسْلِمُونَ.. تَعَلَّمُوا التَّوْحِيدَ!
حُبُّ الْوَطَنِ الْإِسْلَامِيِّ مِنَ الْإِيمَانِ
مَكَارِمُ الْأَخْلَاقِ فِي الْحَجِّ
فَضْلُ يَوْمِ عَرَفَةَ،وَالدُّرُوسُ الْمُسْتَفَادَةُ مِنْ خُطْبَةِ حَجَّةِ الْوَدَاعِ
حُسْنُ الخُلُقِ سَبَبُ بِنَاءِ المُجْتَمِعِ الصَّالِحِ
حب الوطن الإسلامي، وفضل الدفاع عنه، ومنزلة الشهادة في سبيل الله
مُحَمَّدٌ ﷺ نَبِيُّ الرَّحْمَةِ، فَلْنَحْمَلْ رَحْمَتَهُ لِلْعَالَمِينَ
الاستعداد لرمضان
الرد على الملحدين:مقدمة عن الإلحاد والأسباب التي دعت إلى انتشاره في العصر الحديث
فضائل الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم
فضل عشر ذي الحجة
صِلَةُ الرَّحِمِ وَأَثَرُهَا عَلَى الْفَرْدِ وَالْمُجْتَمَعِ
من آفات اللسان: الكلام فيما لا يعني
نَهْيُ النَّبِيِّ ﷺ عَنِ الْعُنْفِ مَعَ الْمُسْلِمِينَ وَأَذِيَّتِهِمْ
أَفْضَلُ الْأَعْمَالِ إِدْخَالُ السُّرُورِ عَلَى الْمُؤْمِنِ
عِشْ مَا شِئْتَ فَإِنَّكَ مَيِّتٌ
التَّحْذِيرُ مِنْ أَكْلِ الْحَرَامِ فِي الْقُرْآنِ وَالسُّنَّةِ
حَدِيثُ الْإِسْرَاءِ وَالْمِعْرَاجِ
فَضَائِلُ الْقُرْآنِ الْكَرِيمِ وَشَرَفُ حَمَلَتِهِ
نَبْذُ النَّبِيِّ ﷺ لِلْعُنْصُرِيَّةِ وَالْعَصَبِيَّةِ
حُرْمَةُ الْخَمْرِ وَالْمُخَدِّرَاتِ وَأَدِلَّتُهَا
تَحْرِيمُ اللهِ عَلَى الْإِنْسَانِ كُلَّ الْخَبَائِثِ
تَعْظِيمُ الْمَسَاجِدِ فِي سُنَّةِ النَّبِيِّ ﷺ
نِعَمُ اللهِ عَلَيْنَا لَا تُعَدُّ وَلَا تُحْصَى
جُمْلَةٌ مِنْ عَلَامَاتِ حُسْنِ الْخَاتِمَةِ
الدُّرُوسُ الْمُسْتَفَادَةُ مِنْ خُطْبَةِ حَجَّةِ الْوَدَاعِ
الدرس الأول : «رَمَضاَنُ شَهْرُ مَكَارِمِ الْأَخْلَاقِ»
رَحْمَةُ النَّبِيِّ ﷺ فِي الْغَزَوَاتِ وَالْحُرُوبِ
خُطُورَةُ الْكَذِبَةِ تَبْلُغُ الْآفَاقَ
تَقْدِيمُ مَصَالِحِ النَّاسِ الْعَامَّةِ عَلَى الْمَصْلَحَةِ الْخَاصَّةِ
نَصَائِحُ جَامِعَةٌ فِي يَوْمِ عِيدِ الْمُسْلِمِينَ
نِعْمَةُ الْأَمْنِ وَالْأَمَانِ في الْأَوْطَانِ الْمُسْلِمَةِ
الْمَوْعِظَةُ الْحَادِيَةُ وَالْعِشْرُونَ : ((فَضَائِلُ لَيْلَةِ الْقَدْرِ))
صفات المرأة الصالحة
فوائد ذكر الله عز وجل (60 فائدة)
هل تعلم أين تقع بورما وما الذى يحدث فيها ولماذا العالم يقف ساكتا على هذه الوحشية..؟
هل تعلم أن سيد قطب سب ثلاثة من الأنبياء؟ (موسى وداود وسليمان عليهم السلام)
سيد قطب وتكفير المجتمعات الإسلامية
الرد على شبهة إجازة الإمام أبوحنيفة إخراج زكاة الفطر نقدا ..!
قد يدخلك ذنب الجنة ، وقد تدخلك طاعة النار
مختصر شروط ونواقض لا إله إلا الله
لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها
رسالة أب لابنه الصغير!
أفضل أيام الدنيا أيام العشر فاجتهد في اقتناصها
لا يُلقي السلام على الناس إعتقادًا منه أنهم لن يردوا عليه!!
تَسَحَّرُوا فَإِنَّ فِي السَّحُورِ بَرَكَةً
المَجَالِسُ بِالأَمَانَة
تفصيل القول في مسألة صيام العشر من ذي الحجة
حلــم الشيعــة هـدم الكعبـة والمسجـد النبـوى وحـرق أبوبكـر وعمـر رضى الله عنهما
حكم زيارة النساء للقبور وضوابطها وآدابها
كيف كان يتعامل السلف مع شيوخهم؟
فائدة عزيزة جدًّا فى تفسير قوله تعالى {اجْعَلْنِي عَلَىٰ خَزَائِنِ الْأَرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ}
يريد أن يطلق زوجته لانه لم يعد يحبها،، فماذا قال له الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه ؟؟
لعن الله المرأة تلبس لبسة الرجال
أين يسكن الجن ..؟
إِذَا كُنْتَ تَضْحَكُ فِي المَقَابِرِ فَاعْلَمْ أَنَّ قَلْبَكَ قَدْ مَاتَ!
الحلقة الثالثة: أسباب انتشار الإلحاد في العصر الحديث
ما معنى أن تكون مسلمًا؟
سلسلة الصفات الإلهية
برنامج ((الرد على الملحدين))
العقيدة والمنهج
الفقه والسُّنة
الرد على الخوارج والمبتدعة
السيرة والتاريخ
اللغة والأدب
المناسبات
علوم القرآن
الرقائق والمواعظ
شهر رمضان
شهر ذي الحجة
الشيعة الرافضة
جماعة الإخوان المسلمين
الرد على العلمانيين والعقلانيين
محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم
محاسن الأخلاق
مساوئ الأخلاق
فوائد من دورات الرسلان العلمية
دفع بهتان الحدادية
بدع وطوام هشام البيلي
منزلة الصلاة
قضية الأمة -القدس والأقصى
مواعظ ودروس رمضانية
الهجرة وشهر الله المحرم وعاشوراء
بستان التفسير