الجِنُّ يَسْكُنُونَ هَذِهِ الأَرْضَ الَّتِي نَعِيشُ فَوْقَهَا، وَيَكْثُرُ تَجَمُّعُهُم فِي الخَرَابِ –فِي الخَرَابَاتِ وَالفَلَوَاتِ، الأَمَاكِنُ الَّتِي هِيَ خَاليَةٌ مِن الإِنْسِ-، وَهُم أَيْضًا يَكْثُرُونَ فِي مَوَاضِعِ النَّجَاسَةِ كَالحَمَّامَاتِ وَالحُشُوشِ وَالمَزَابِلِ وَالمَقَابِرِ.
يَقُولُ شَيْخُ الإِسْلَامِ –رَحْمَةُ اللهِ عَلَيْهِ-: ((يَأْوِي إِلَى كَثِيرٍ مِنْ هَذِهِ الأَمَاكِنِ، الَّتِي هِيَ مَأْوَى الشَّيَاطِين: الشِّيوخُ الَّذِينَ تَقْتَرِنُ بِهِم الشَّيَاطِينُ)).
هُنَالِكَ بَعْضُ النَّاسِ الَّذِينَ هُم مِنْ أَحَطِّ طَبَقَاتِ الخَلِيقَةِ، وَالَّذِينَ يَسِيرُونُ مَعَ الشَّيَاطِين سِيرَةً غَيْرَ حَمِيدَةٍ عَلَى الشِّرْكِ وَالكُفْرِ وَالضَّلَالِ وَالمَعْصيَةِ، وَهؤلاءِ الشِّيوخُ يَكْثُرُ تَوَاجُدُهُم فِي المَزَابِلِ وَفِي مَوَاضِعِ القُمَامَةِ، وَكَذَلِكَ يَكْثُرُونَ بِوجُودِهِم فِي المَقَابِرِ؛ لأَنَّ الشَّيَاطِينَ تَكْثُرُ فِي هَذِهِ الأَمَاكِنِ خَاصَّةً.
((وَجَاءَت الأَحَادِيثُ نَاهِيَةً عَن الصَّلَاةِ فِي الحَمَّامِ؛ لأَجْلِ مَا فِي الحَمَّامِ مِن النَّجَاسَةِ، ولأَنَّهَا أَيْضًا مَأْوَى الشَّيَاطِين، وَكَذَلِكَ فِي المَقْبَرَةِ –نَهَى النَّبِيُّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- عَن الصَّلَاةِ فِي المَقْبَرَةِ-؛ لأَنَّهَا ذَرِيعَةٌ إِلَى الشِّرْكِ.
يَكْثُرُ تَجَمُّعُ الجِنِّ أَيْضًا فِي الأَمَاكِنِ الَّتِي يَسْتَطِيعُونَ أَنْ يُفْسِدُوا فِيهَا الخَلْقَ كَالأَسْوَاقِ، وَلِذَلِكَ أَمَرَنَا الرَّسُولُ –صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ- أَلَّا نَكُونَ أَوَّلَ مَنْ يَذْهَبُ إِلَى السُّوقِ -يَعْنِي يَقُولُ النَّبِيُّ –صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- وَهُوَ يُوصِي أَنَّ هَذَا السُّوقَ هُوَ حَيْثُ يَنْصِبُ الشَّيْطَانُ رَايَتَهُ بِمَعْرَكَتِهِ-، وَقَد أَوْصَى سَلْمَان –رُضْوانُ اللهِ عَلَيْهِ- بَعْضَ أَصْحَابِهِ؛ فَقَالَ: ((لَا تَكُونَنَّ، إِنْ اسْتَطَعْتَ أَوَّلَ مَنْ يَدْخُلُ السُّوقَ وَلَا آخِرَ مَنْ يَخْرُجُ مِنْهُ، فَإِنَّهَا مَعْرَكَةُ الشَّيَاطِين وَبِهَا يَنْصِبُ رَايَتَهُ)).
فَضَائِلُ الِاسْتِغْفَارِ
مَفْهُومُ الشَّهَادَةِ بَيْنَ الْحَقِيقَةِ وَالِادِّعَاءِ
السُّنَنُ الْإِلَهِيَّةُ فِي الْقُرْآنِ الْكَرِيمِ
الْأَمَلُ حَيَاةٌ
بِنَاءُ الْوَعْيِ وَأَثَرُهُ فِي مُوَاجَهَةِ التَّحَدِّيَّاتِ
عَالَمِيَّةُ الرِّسَالَةِ الْمُحَمَّدِيَّةِ كَمَا يَجِبُ أَنْ نَفْهَمَهَا
الْمَرَافِقُ الْعَامَّةُ بَيْنَ تَعْظِيمِ النَّفْعِ وَمَخَاطِرِ التَّعَدِّي
تيقظ وانتبه !!
الْقِيَمُ الْإِنْسَانِيَّةُ فِي سُورَةِ الْحُجُرَاتِ
كَفُّ الْأَذَى عَنِ النَّاسِ صَدَقَةٌ
مَظَاهِرُ الْكِبْرِ وَالِاسْتِعْلَاءِ وَالصَّدِّ عَنْ دِينِ اللهِ -عَزَّ وَجَلَّ-
((اغْتِنَامُ عَهْدِ الشَّبَابِ فِي بِنَاءِ الذَّاتِ)) -إِتْقَانُ الْعِبَادَةِ وَإِتْقَانُ الْعَمَلِ-
الْحَقُّ فِي الْقُرْآنِ الْكَرِيمِ وَتَطْبِيقَاتُهُ فِي حَيَاتِنَا
التَّكَاتُفُ الْوَطَنِيُّ فِي التَّعَامُلِ مَعَ الْأَزْمَاتِ
أَهَمِّيَّةُ الِاسْتِثْمَارِ فِي حَيَاتِنَا
خَيْرِيَّةُ الْأُمَّةِ وَخَيْرِيَّةُ نَبِيِّهَا ﷺ
مَنْزِلَةُ الشُّهَدَاءِ عِنْدَ رَبِّهِمْ
الحَمَّادُون
إِتْقَانُ الصَّنَائِعِ وَالْحِرَفِ وَالْمِهَنِ سَبِيلُ الْأُمَمِ الْمُتَقَدِّمَةِ
حُقُوقُ الْوَالِدَيْنِ وَذَوِي الْأَرْحَامِ
ضَوَابِطُ الْأَسْوَاقِ وَآدَابُهَا
الْوَطَنِيَّةُ بَيْنَ الْحَقِيقَةِ وَالِادِّعَاءِ
مَظَاهِرُ الْإِيجَابِيَّةِ فِي الْإِسْلَامِ
((الْفَسَادُ صُوَرُهُ وَمَخَاطِرُهُ)) مُهَذَّبٌ مِنْ كِتَاب: ((حَدِيثُ الْقُرْآنِ عَنْ بُغَاةِ الْفِتْنَةِ وَالْمُفْسِدِينَ فِي الْأَرْضِ))
فَضْلُ تَعْلِيمِ الْعِلْمِ
المخرج من الفتن
التَّأَسِّي بِأَخْلَاقِ الرَّسُولِ الْكَرِيمِ ﷺ
إِنْسَانِيَّةُ الْحَضَارَةِ الْإِسْلَامِيَّةِ
الْمَالُ الْحَرَامُ، وَأَثَرُهُ الْمُدَمِّرُ عَلَى الْفَرْدِ وَالْمُجْتَمَعِ
أَمَانَةُ الْكَلِمَةِ
مَرَاحِلُ وَسِمَاتُ بِنَاءِ الشَّخْصِيَّةِ فِي السُّنَّةِ النَّبَوِيَّةِ
الْمُوَاسَاةُ فِي الْقُرْآنِ الْكَرِيمِ
الْقُرْآنُ الْكَرِيمُ وَأَثَرُهُ فِي زِيَادَةِ الْإِيمَانِ وَتَرْسِيخِ الْقِيَمِ الْأَخْلَاقِيَّةِ
عِنَايَةُ الْإِسْلَامِ بِالنَّشْءِ
التَّمَسُّكُ بِالْأَمَلِ وَإِتْقَانِ الْعَمَلِ وَقْتَ الْأَزْمَاتِ
مَكَانَةُ الشُّهَدَاءِ وَوُجُوبُ الْأَخْذِ بِالْأَسْبَابِ
حسْنُ الْعِشْرَةِ وَحِفْظُهَا
الصِّدْقُ وَأَثَرُهُ فِي صَلَاحِ الْفَرْدِ وَالْمُجْتَمَعِ
الْقُرْآنُ الْكَرِيمُ كِتَابُ رَحْمَةٍ لِلْعَالَمِينَ
الدِّينُ وَالْوَطَنُ مَعًا.. بِنَاءٌ لَا هَدْمَ
ضَوَابِطُ بِنَاءِ الْأُسْرَةِ وَسُبُلُ الْحِفَاظِ عَلَيْهَا
الزَّكَاةُ وَالصَّدَقَاتُ وَدَوْرُهُمَا فِي التَّنْمِيَةِ الْمُجْتَمَعِيَّةِ
الشِّتَاءُ.. أَحْكَامٌ وَآدَابٌ وَمَحَاذِير
احْتِرَامُ النِّظَامِ الْعَامِّ فِي ضَوْءِ الشَّرِيعَةِ الْإِسْلَامِيَّةِ
مَسْئُولِيَّةُ الْمُسْلِمِ الْمُجْتَمَعِيَّةُ وَالْإِنْسَانِيَّةُ وَشَعْبَانُ وَحَصَادُ الْعَامِ
أَهْلُ الِاسْتِجَابَةِ فِي الْقُرْآنِ وَالسُّنَّةِ
الْإِسْلَامُ مَصْدَرُ السَّعَادَةِ وَالصَّلَاحِ لِلْعَالَمِ
خُطُورَةُ الْمُخَدِّرَاتِ وَالْإِدْمَانِ عَلَى الْفَرْدِ وَالْمُجْتَمَعِ
حِمَايَةُ الشَّأْنِ الْعَامِّ وَالْمَصْلَحَةِ الْعَامَّةِ
حَقُّ الْوَطَنِ وَالْمُشَارَكَةُ فِي بِنَائِهِ
مَفْهُومُ عَهْدِ الْأَمَانِ فِي الْعَصْرِ الْحَاضِرِ
التَّاجِرُ الْأَمِينُ
خِدْمَةُ الْمُجْتَمَعِ بَيْنَ الْعَمَلِ التَّطَوُّعِيِّ وَالْوَاجِبِ الْكِفَائِيِّ وَالْعَيْنِيِّ
الْإِيمَانُ وَآثَارُهُ فِي الْفَرْدِ وَالْمُجْتَمَعِ
الْمَفْهُومُ الْأَوْسَعُ لِلصَّدَقَةِ
أَسْمَاءُ اللهِ الْحُسْنَى .. بَرَكَتُهَا وَأَثَرُ فَهْمِهَا فِي حَيَاتِنَا
فَرَائِضُ الْإِسْلَامِ غَايَاتُهَا وَمَقَاصِدُهَا
الْقُوَّةُ وَالثَّبَاتُ فِي مُوَاجَهَةِ التَّحَدِّيَاتِ
فَرِيضَةُ الزَّكَاةِ وَأَثَرُهَا فِي التَّكَافُلِ وَالتَّوَازُنِ الْمُجْتَمَعِيِّ
حَقُّ الزَّمَالَةِ وَالْجِوَارِ
الْإِيمَانُ وَالْعِلْمُ
تَرْبِيَةُ الْأَوْلَادِ عَلَى مِنْهَاجِ النُّبُوَّة وَحُقُوقُهُمْ فِي الْإِسْلَامِ
الْإِسْلَامُ وَالْعِلْمُ
مفتاح دعوة المرسلين
أَحْوَالُ الْفَرَجِ وَالشِّدَّةِ
مَخَاطِرُ الطَّلَاقِ
صِلُوا أَرْحَامَكُمْ
دُرُوسٌ عَظِيمَةٌ مِنْ يَوْمِ أُحُدٍ
بِرُّ الْأُمِّ سَبِيلُ الْبَرَكَةِ فِي الدُّنْيَا وَالرَّحْمَةِ فِي الْآخِرَةِ
الْأَمَانَةُ صُوَرُهَا وَأَثَرُهَا فِي تَحْقِيقِ الْأَمْنِ الْمُجْتَمَعِيِّ
أَهَمِّيَّةُ الْعَمَلِ وَالتَّخْطِيطِ فِي الْإِسْلَامِ وَسُبُلُ التَّغْيِيرِ
عِنَايَةُ الْقُرْآنِ الْكَرِيمِ بِالْقِيَمِ الْأَخْلَاقِيَّةِ
حُقُوقُ الطِّفْلِ قَبْلَ وِلَادَتِهِ
الْحَلَالُ بَيِّنٌ وَالْحَرَامُ بَيِّنٌ
التَّكَافُلُ الْمُجْتَمَعِيُّ وَاجِبُ الْوَقْتِ
مصر بين حاضر الكفايات وماضي المجاعات
الْآدَابُ الْعَامَّةُ وَأَثَرُهَا فِي رُقِيِّ الْأُمَمِ
تَقْدِيرُ الْمَصْلَحَةِ وَتَنْظِيمُ الْمُبَاحِ
الْجَارُ مَفْهُومُهُ وَحُقُوقُهُ
مَفْهُومُ الْعَمَلِ الصَّالِحِ وَالْعَمَلِ السَّيِّءِ
عُلُوُّ الْهِمَّةِ سَبِيلُ الْأُمَمِ الْمُتَحَضِّرَةِ
النِّفَاقُ... عَلَامَاتُهُ، وَخُطُورَتُهُ
مَكَارِمُ الْأَخْلَاقِ وَأَثَرُهَا فِي بِنَاءِ الْحَضَارَاتِ
تَقْدِيمُ الْمَصْلَحَةِ الْعَامَّةِ عَلَى الْخَاصَّةِ وَأَثَرُهَا فِي اسْتِقْرَارِ الْمُجْتَمَعَاتِ وَبِنَاءِ الدُّوَلِ
عِنَايَةُ الْقُرْآنِ الْكَرِيمِ بِالزَّمَنِ وَحَدِيثُهُ عَنِ الْأَيَّامِ وَالسِّنِينَ
مِنْ مَظَاهِرِ الْعَظَمَةِ فِي الشَّرِيعَةِ الْإِسْلَامِيَّةِ السَّمَاحَةُ وَالتَّيْسِيرُ
الصَّلَابَةُ فِي مُوَاجَهَةِ الْجَوَائِحِ وَالْأَزْمَاتِ
الصَّانِعُ الْمُتْقِنُ
قِيمَةُ الِاحْتِرَامِ
التَّفَوُّقُ الْعِلْمِيُّ وَأَثَرُهُ فِي تَقَدُّمِ الْأُمَمِ
الْبِنَاءُ الِاقْتِصَادِيُّ السَّدِيدُ وَأَثَرُهُ فِي اسْتِقْرَارِ الْمُجْتَمَعِ
الْآدَابُ وَالْحُقُوقُ الْعَامَّةُ لِلْمُجْتَمَعِ وَأَثَرُهَا فِي رُقِيِّهِ وَبِنَاءِ حَضَارَتِهِ
الْبِرُّ وَالْوَفَاءُ وَرِسَالَةٌ هَامَّةٌ وَمُتَجَدِّدَةٌ إِلَى الْمِصْرِيِّينَ
اغْتِنَامُ الْأَوْقَاتِ وَمَخَاطِرُ إِضَاعَتِهَا
رَكَائِزُ الْأَمْنِ الْمُجْتَمَعِيِّ
الْهِجْرَةُ غَيْرُ الشَّرْعِيَّةِ وَالْحِفَاظُ عَلَى الْأَنْفُسِ
حَقُّ الْحَيَاةِ فِي الشَّرِيعَةِ الْإِسْلَامِيَّةِ
الْأُسْرَةُ سَكَنٌ وَمَوَدَّةٌ
كيف تصحب النبي صلى الله عليه وسلم ؟
الخَوْفُ مِن اللهِ وَثَمَرَاتُهُ وآثَارُهُ عَلَى الفَرْدِ وَالمُجْتَمَعِ
إِيمَانُ وَوَحْدَةُ الْأُمَّةِ الْإِسْلَامِيَّةِ سَبِيلُ عِزَّتِهَا وَحِمَايَةِ مُقَدَّسَاتِهَا
حُرْمَةُ المَالِ العَامِّ وَخطُورَةُ التَّعَدِّي عَلَيْهِ
مَعَانِي الْخِيَانَةِ وَخَطَرُهَا عَلَى الْأَفْرَادِ وَالْمُجْتَمَعَاتِ
الزَّارِعُ الْمُجِدُّ
أَكْلُ الْحَلَالِ
حُقُوقُ الشَّبَابِ وَوَاجِبَاتُهُمْ
التَّحْذِيرُ مِنَ الْغَفْلَةِ وَالْبَغْتَةِ فِي الْقُرْآنِ الْكَرِيمِ
الْعَدْلُ وَأَثَرُهُ فِي اسْتِقْرَارِ الْمُجْتَمَعِ
جَوْهَرُ الْإِسْلَامِ وَرِسَالَتُهُ السَّمْحَةُ
صِفَاتُ الْمُؤْمِنِينَ فِي الْقُرْآنِ الْكَرِيمِ
الْحَمْدُ فِي الْقُرْآنِ وَالسُّنَّةِ
«محمد أسد» وحقيقة الإسلام
فَضْلُ الشَّهَادَةِ وَوَاجِبُنَا نَحْوَ أُسَرِ الشُّهَدَاءِ
هَذَا هُوَ الْإِسْلَامُ الْعَظِيمُ
فروضُ الكِفَايَات ودَوْرُهَا في تحقيقِ التَّوَازُنِ المُجْتَمَعِيِّ
قَضَاءُ حَوَائِجِ الْمُسْلِمِينَ أَفْضَلُ مِنْ نَوَافِلِ الْعِبَادَاتِ
عقائد الكفر تغزو الشباب
سُبُلُ بِنَاءِ الْأُمَمِ وَدَوْرُ الْفَرْدِ فِيهَا
الْإِسْلَامُ دِينُ النَّظَافَةِ
الْمَسْجِدُ.. مَكَانَتُهُ وَآدَابُهُ وَدَوْرُهُ فِي الْمُجْتَمَعِ
النَّفْعُ الْعَامُّ فِي مِيزَانِ الشَّرْعِ الشَّرِيفِ
الْقِيَمُ الْمُجْتَمَعِيَّةُ
الْأَمَل
شُرُوطُ النَّصْرِ وَالتَّمْكِينِ
الدِّينُ وَالْإِنْسَانُ
السَّمَاحَةُ عَقِيدَةً وَسُلُوكًا
فِقْهُ التَّعَامُلِ مَعَ الرِّيَاحِ وَالْأَمْطَارِ
أُمَّةُ اقْرَأْ.. أُمَّةُ أَتْقِنْ..بَيْنَ عُلَمَاءِ الْأُمَّةِ وَعُلَمَاءِ الْفِتْنَةِ
سمات وسلوك الشخصية الوطنية في ضوء الشرع الحنيف
التَّرْشِيدُ فِي حَيَاتِنَا مَوْضُوعَا الْمِيَاهِ، وَالْإِنْفَاقِ فِي رَمَضَانَ أُنْمُوذَجًا
مُحَاسَبَةُ النَّفْسِ.. مَاذَا قَدَّمَتْ لِدِينِهَا وَدُنْيَاهَا وَوَطَنِهَا
الْأَبْعَادُ الْإِنْسَانِيَّةُ وَمَخَاطِرُ تَجَاهُلِهَا
وَلَكِنْ يُعَذِّبُكَ عَلَى خِلَافِ السُّنَّةِ
مَفْهُومُ التَّنْمِيَةِ الشَّامِلَةِ
طَلَاقَةُ الْقُدْرَةِ الْإِلَهِيَّةِ فِي الْعَطَاءِ وَالْمَنْعِ
حُبُّ اللهِ وَرَسُولِهِ بَيْنَ الْحَقِيقَةِ وَالِادِّعَاءِ
بدع شهر رجب
تعظيم الأشهر الحُرُم
عدة الشهور عند الله وعبث الجاهليين بالتقويم
رجب شهر حرام مُعَظَّم عند الله وذِكر أحاديث ضعيفة واردة فيه
بدعة خروج النساء للمقابر أول رجب أو أول خميس منه
الحكمة من اختصاص الله للأشهر الحُرُم بالحُرمة
نصيحة للشباب عشية العام الدراسي
جملة من البدع والمحدثات تقع في شهر رجب
جملة مختصرة من أحكام عيد الفطر
القول السديد في اجتماع الجمعة والعيد
صيغ التكبير الواردة عن السلف
يوم عاشوراء وفضل صيامه
وصية مهمة جدًا للشباب في بداية العام الدراسي
شَهْرُ رَجَبٍ لَا تَظْلِمْ فِيهِ نَفْسَكَ!
عِبَادَاتُ الْعَشْرِ الْأَوَاخِرِ مِنْ رَمَضَانَ
فَضَائِلُ الْعَشْرِ الْأَوَاخِرِ مِنْ رَمَضَانَ
الْوَالِدُ أَوْسَطُ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ
فَضَائِلُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ
الدَّعْوَةُ إِلَى التَّوْحِيدِ وَبَيَانُ خَطَرِ الشِّرْكِ
ذِكْرُ اللهِ رُوحُ الْحَجِّ
مَا صَحَّ فِي لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ
تَحْوِيلُ الْقِبْلَةِ.. دُرُوسٌ وَعِبَرٌ
رَمَضَانُ شَهْرُ الْجُودِ وَالْعَطَاءِ
رَمَضَانُ دَعْوَةٌ لِلْوَحْدَةِ وَالِائْتِلَافِ
مَعْنَى لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ
حَقِيقَةُ التَّوْحِيدِ: إِفْرَادُ اللهِ بِالْعِبَادَةِ
شَعْبَانُ وَحَصَادُ الْعَامِ
مِنْ مَعَانِي ((لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ)) فِي الْقُرْآنِ
حَجَّةُ النَّبِيِّ ﷺ وَدَعْوَةٌ إِلَى التَّآلُفِ
الْحَجُّ تَوْحِيدٌ للهِ وَاسْتِسْلَامٌ وَرِسَالَةٌ إِلَى الْخَوَارِجِ!
شُرُوطُ ((لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ)) وَنَوَاقِضُهَا
فَضَائِلُ رَمَضَانَ وَجُمْلَةٌ مِنْ أَحْكَامِ الصِّيَامِ وَآدَابِهِ
جُمْلَةٌ مِنْ حِكَمِ وَفَوَائِدِ الصِّيَامِ
فَضَائِلُ يَوْمِ عَرَفَةَ وَجُمْلَةٌ مِنْ سُنَنِ الْأُضْحِيَّةِ وَالْعِيدِ
مَعَانِي وَأَسْرَارُ دُعَاءِ يَوْمِ عَرَفَةَ وَجُمْلَةٌ مِنْ أَحْكَامِ الْأُضْحِيَةِ وَالْعِيدِ
الْعِبَادَةُ لَا تَنْقَطِعُ بَعْدَ رَمَضَانَ!!
الْفَرَحُ فِي الْعِيدِ وَحِمَايَةُ الْوَطَنِ الْإِسْلَامِيِّ
عِيدُنَا وَوَحْدَةُ الْأُمَّةِ
حَالُ الْمُسْلِمِ بَعْدَ رَمَضَانَ
تَوَقَّفْ!
فَضْلُ شَهْرِ المُحَرَّمِ وَيَوْمِ عَاشُورَاء
تَعْظِيمُ الْأَشْهُرِ الْحُرُمِ وَدَعْوَةُ الْخَوَارِجِ لِلتَّوْبَةِ
مَنْ حَقَّقَ التَّوْحِيدَ دَخَلَ الْجَنَّةَ بِغَيْرِ حِسَابٍ
كَيْفَ نَسْتَقْبِلُ شَهْرَ الصِّيَامِ؟
اسْتِقْبَالُ رَمَضَانَ بِتَطْهِيرِ الْقَلْبِ وَاللِّسَانِ
التَّرْهِيبُ مِنَ الْعُقُوقِ وَعَوَاقِبِهِ
فَضْلُ عَشْرِ ذِي الْحِجَّةِ وَصِحَّةُ الْمُعْتَقَدِ
دُرُوسٌ وَعِبَرٌ مِنَ الْإِسْرَاءِ وَالْمِعْرَاجِ
أَهَمِّيَّةُ الدَّعْوَةِ لِلتَّوْحِيدِ
خَوَاتِيمُ الشَّهْرِ وَالتَّوْبَةُ الصَّادِقَةُ
خِتَامُ رَمَضَانَ وَالتَّحْذِيرُ مِنَ الْفَوْضَى!!
فَضَائِلُ التَّوْحِيدِ وَمَا يُكَفِّرُ مِنَ الذُّنُوبِ
خُطُورَةُ التَّعَدِّي عَلَى المَالِ العَامِّ
أَيُّهَا الْمُسْلِمُونَ.. خَافُوا مِنَ الشِّرْكِ وَاحْذَرُوهُ!
أَيُّهَا الْمُسْلِمُونَ.. تَعَلَّمُوا التَّوْحِيدَ!
حُبُّ الْوَطَنِ الْإِسْلَامِيِّ مِنَ الْإِيمَانِ
مَكَارِمُ الْأَخْلَاقِ فِي الْحَجِّ
فَضْلُ يَوْمِ عَرَفَةَ،وَالدُّرُوسُ الْمُسْتَفَادَةُ مِنْ خُطْبَةِ حَجَّةِ الْوَدَاعِ
حُسْنُ الخُلُقِ سَبَبُ بِنَاءِ المُجْتَمِعِ الصَّالِحِ
حب الوطن الإسلامي، وفضل الدفاع عنه، ومنزلة الشهادة في سبيل الله
مُحَمَّدٌ ﷺ نَبِيُّ الرَّحْمَةِ، فَلْنَحْمَلْ رَحْمَتَهُ لِلْعَالَمِينَ
الاستعداد لرمضان
الرد على الملحدين:مقدمة عن الإلحاد والأسباب التي دعت إلى انتشاره في العصر الحديث
فضائل الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم
فضل عشر ذي الحجة
صِلَةُ الرَّحِمِ وَأَثَرُهَا عَلَى الْفَرْدِ وَالْمُجْتَمَعِ
عِشْ مَا شِئْتَ فَإِنَّكَ مَيِّتٌ
أَفْضَلُ الْأَعْمَالِ إِدْخَالُ السُّرُورِ عَلَى الْمُؤْمِنِ
نَهْيُ النَّبِيِّ ﷺ عَنِ الْعُنْفِ مَعَ الْمُسْلِمِينَ وَأَذِيَّتِهِمْ
التَّحْذِيرُ مِنْ أَكْلِ الْحَرَامِ فِي الْقُرْآنِ وَالسُّنَّةِ
حَدِيثُ الْإِسْرَاءِ وَالْمِعْرَاجِ
فَضَائِلُ الْقُرْآنِ الْكَرِيمِ وَشَرَفُ حَمَلَتِهِ
نَبْذُ النَّبِيِّ ﷺ لِلْعُنْصُرِيَّةِ وَالْعَصَبِيَّةِ
حُرْمَةُ الْخَمْرِ وَالْمُخَدِّرَاتِ وَأَدِلَّتُهَا
تَحْرِيمُ اللهِ عَلَى الْإِنْسَانِ كُلَّ الْخَبَائِثِ
تَعْظِيمُ الْمَسَاجِدِ فِي سُنَّةِ النَّبِيِّ ﷺ
نِعَمُ اللهِ عَلَيْنَا لَا تُعَدُّ وَلَا تُحْصَى
رَحْمَةُ النَّبِيِّ ﷺ فِي الْغَزَوَاتِ وَالْحُرُوبِ
جُمْلَةٌ مِنْ عَلَامَاتِ حُسْنِ الْخَاتِمَةِ
الدُّرُوسُ الْمُسْتَفَادَةُ مِنْ خُطْبَةِ حَجَّةِ الْوَدَاعِ
الدرس الأول : «رَمَضاَنُ شَهْرُ مَكَارِمِ الْأَخْلَاقِ»
نَصَائِحُ جَامِعَةٌ فِي يَوْمِ عِيدِ الْمُسْلِمِينَ
خُطُورَةُ الْكَذِبَةِ تَبْلُغُ الْآفَاقَ
تَقْدِيمُ مَصَالِحِ النَّاسِ الْعَامَّةِ عَلَى الْمَصْلَحَةِ الْخَاصَّةِ
نِعْمَةُ الْأَمْنِ وَالْأَمَانِ في الْأَوْطَانِ الْمُسْلِمَةِ
حُبُّ الْوَطَنِ غَرِيزَةٌ فِي النُّفُوسِ السَّوِيَّةِ
صفات المرأة الصالحة
فوائد ذكر الله عز وجل (60 فائدة)
هل تعلم أين تقع بورما وما الذى يحدث فيها ولماذا العالم يقف ساكتا على هذه الوحشية..؟
هل تعلم أن سيد قطب سب ثلاثة من الأنبياء؟ (موسى وداود وسليمان عليهم السلام)
سيد قطب وتكفير المجتمعات الإسلامية
الرد على شبهة إجازة الإمام أبوحنيفة إخراج زكاة الفطر نقدا ..!
قد يدخلك ذنب الجنة ، وقد تدخلك طاعة النار
مختصر شروط ونواقض لا إله إلا الله
لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها
رسالة أب لابنه الصغير!
أفضل أيام الدنيا أيام العشر فاجتهد في اقتناصها
لا يُلقي السلام على الناس إعتقادًا منه أنهم لن يردوا عليه!!
المَجَالِسُ بِالأَمَانَة
تَسَحَّرُوا فَإِنَّ فِي السَّحُورِ بَرَكَةً
تفصيل القول في مسألة صيام العشر من ذي الحجة
حلــم الشيعــة هـدم الكعبـة والمسجـد النبـوى وحـرق أبوبكـر وعمـر رضى الله عنهما
كيف كان يتعامل السلف مع شيوخهم؟
حكم زيارة النساء للقبور وضوابطها وآدابها
فائدة عزيزة جدًّا فى تفسير قوله تعالى {اجْعَلْنِي عَلَىٰ خَزَائِنِ الْأَرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ}
يريد أن يطلق زوجته لانه لم يعد يحبها،، فماذا قال له الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه ؟؟
لعن الله المرأة تلبس لبسة الرجال
أين يسكن الجن ..؟
إِذَا كُنْتَ تَضْحَكُ فِي المَقَابِرِ فَاعْلَمْ أَنَّ قَلْبَكَ قَدْ مَاتَ!
ما معنى أن تكون مسلمًا؟
الحلقة الثالثة: أسباب انتشار الإلحاد في العصر الحديث
سلسلة الصفات الإلهية
برنامج ((الرد على الملحدين))
العقيدة والمنهج
الفقه والسُّنة
الرد على الخوارج والمبتدعة
السيرة والتاريخ
اللغة والأدب
المناسبات
علوم القرآن
الرقائق والمواعظ
شهر رمضان
شهر ذي الحجة
الشيعة الرافضة
جماعة الإخوان المسلمين
الرد على العلمانيين والعقلانيين
محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم
محاسن الأخلاق
مساوئ الأخلاق
فوائد من دورات الرسلان العلمية
دفع بهتان الحدادية
بدع وطوام هشام البيلي
منزلة الصلاة
قضية الأمة -القدس والأقصى
مواعظ ودروس رمضانية
الهجرة وشهر الله المحرم وعاشوراء
بستان التفسير