تفريغ مقطع : متى تعود إلينا فلسطين؟ الإجابة في أقل من دقيقه

فَفِي لِقَاءٍ بَيْنَ المُفْتِي الأَسْبَق الشَّيْخ مُحَمَّد الأَمِين الحُسَيْنِي وَطَائِفَةٍ مِنْ أَبْنَاءِ وَطَنِهِ فَلَسْطِين، سُئِلَ رَحِمَهُ اللَّهُ-, كَمَا هِيَ العَادَةُ إِذَا مَا الْتَقَى بِهِ بَعْضُ أَبْنَاءِ وَطَنِهِ السَّلِيب...

سُئِلَ: مَتَى نَعُودُ إِلَى فَلَسْطِين؟

قَالَ: إِذَا عُدتُّم إِلَى اللَّهِ؛ عُدتُّم إِلَى فَلَسْطِين.

وَإِذَا سَأَلَ مُسْلِمٌ فِي أَيِّ بُقْعَةٍ مِنْ بِقَاعِ الأَرْضِ اليَوْم: مَتَى تَعُودُ إِلَيْنَا فَلَسْطِين؟

فَالجَوَابُ هُوَ الجَوَاب: إِذَا عُدتُّم إِلَى اللَّهِ؛ عَادَت إِلَيْكُم فَلَسْطِين.

التعليقات


مقاطع قد تعجبك


  طَرَفٌ مِن سِيرَةِ الإِمَامِ العَظِيمِ إِمَامِ الدُّنْيَا فِي الحَدِيثِ –البُخَارِي المُظْلُوم-
  تجار المخدرات حدهـم القتل .. وكيف نتعامل مع من يتعاطى
  لَيْسَ لمَن عَمِلَ بالمعصيةِ أنْ يُنْكرَ وقوعَ العقوبة
  جانب من حياء الرسول صلى الله عليه وسلم
  ولا تأخذكم بهما رأفة في دين الله
  القدرُ يُؤمنُ به ولا يُحتجُ به
  فائدة عزيزة جدًّا فى تفسير قوله تعالى {اجْعَلْنِي عَلَىٰ خَزَائِنِ الْأَرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ}
  نحن حـرب لا سلم على كل مَن اعتدى على أحدٍ من أصحاب الرسول حيًّا كان أو ميتًا
  أفضل أيام الدنيا أيام العشر فاجتهد في اقتناصها
  الْمَعْنَى الصَّحِيحُ لِـ((لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ))
  كُفر طوائف الحكام عند الخوارج
  فليسألوا أنفسهم هؤلاء الحمقى: لمصلحة مَن يعملوا هذا العمل؟ ومَن الذي يستفيد مِن هذه الحوادث؟!
  حَذَارِ أخي أنْ يُؤتَى الإسلامُ مِن قِبَلِكَ!!
  إِذَا كُنْتَ تَضْحَكُ فِي المَقَابِرِ فَاعْلَمْ أَنَّ قَلْبَكَ قَدْ مَاتَ!
  الِابْتِدَاعُ فِي الدِّينِ يُفَرِّقُ الْأُمَّةَ وَيُمَزِّقُ وَحْدَتَهَا
  • شارك

نبذة عن الموقع

موقع تفريغات العلامة رسلان ، موقع يحتوي على العشرات من الخطب والمحاضرات والمقاطع المفرغة لفضيلة الشيخ العلامة أبي عبدالله محمد بن سعيد رسلان-حفظه الله- . كما يعلن القائمون على صفحة وموقع تفريغات العلامة رسلان -حفظه الله- أن التفريغات للخطب ليست هي الشكل النهائي عند الطباعة، ولكن نحن نفرغ خطب الشيخ حفظه الله ونجتهد في نشرها ليستفيد منها طلاب العلم والدعاة على منهاج النبوة في كل أنحاء الدنيا، ونؤكد على أنَّ الخطب غير مُخرَّجة بشكل كامل كما يحدث في خطب الشيخ العلامة رسلان المطبوعة وليست الكتب المنشورة على الصفحة والموقع هي النسخة النهائية لكتب الشيخ التي تُطبع...وهذه الكتب ما هي إلا تفريغ لخطب الشيخ، غير أنَّ كتب الشيخ التي تُطبع تُراجع من الشيخ -حفظه الله- وتُخرج. والتفريغ عملٌ بشريٌ، ونحن نجتهد في مراجعة التفريغات مراجعة جيدة، فإذا وقع خطأ أو شكل الخطب كما نخرجها -إنما نُحاسب نحن عليها والخطأ يُنسب لنا وليس للشيخ -حفظه الله-.

الحقوق محفوظة لكل مسلم موقع تفريغات العلامة رسلان